خيارات حفظ الصفحة والطباعة

حفظ الصفحة بصيغة ووردحفظ الصفحة بصيغة النوت باد أو بملف نصيحفظ الصفحة بصيغة htmlطباعة الصفحة
ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ (5) (التين) mp3
أَيْ إِلَى النَّار قَالَهُ مُجَاهِد وَأَبُو الْعَالِيَة وَالْحَسَن وَابْن زَيْد وَغَيْرهمْ ثُمَّ بَعْد هَذَا الْحَسَن وَالنُّضَارَة مَصِيرهمْ إِلَى النَّار إِنْ لَمْ يُطِعْ اللَّه وَيَتَّبِع الرُّسُل . وَقَالَ بَعْضهمْ " ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَل سَافِلِينَ " أَيْ إِلَى أَرْذَل الْعُمُر رُوِيَ هَذَا عَنْ اِبْن عَبَّاس وَعِكْرِمَة وَحَتَّى قَالَ عِكْرِمَة مَنْ جَمَعَ الْقُرْآن لَمْ يُرَدّ إِلَى أَرْذَل الْعُمُر وَاخْتَارَ ذَلِكَ اِبْن جَرِير وَلَوْ كَانَ هَذَا هُوَ الْمُرَاد لَمَا حَسُنَ اِسْتِثْنَاء الْمُؤْمِنِينَ مِنْ ذَلِكَ لِأَنَّ الْهَرَم قَدْ يُصِيب بَعْضهمْ وَإِنَّمَا الْمُرَاد مَا ذَكَرْنَاهُ كَقَوْلِهِ تَعَالَى " وَالْعَصْر إِنَّ الْإِنْسَان لَفِي خُسْر إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَات " .

هه‌لبژاردنی ته‌فسير

هه‌لبژاردنی سوره‌ت

هه‌لبژاردنی زمان

بلاوی بكه‌وه‌

Bookmark and Share