خيارات حفظ الصفحة والطباعة

حفظ الصفحة بصيغة ووردحفظ الصفحة بصيغة النوت باد أو بملف نصيحفظ الصفحة بصيغة htmlطباعة الصفحة
وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا مُوسَىٰ بِآيَاتِنَا إِلَىٰ فِرْعَوْنَ وَمَلَئِهِ فَقَالَ إِنِّي رَسُولُ رَبِّ الْعَالَمِينَ (46) (الزخرف) mp3
يَقُول تَعَالَى مُخْبِرًا عَنْ عَبْده وَرَسُوله مُوسَى عَلَيْهِ الصَّلَاة وَالسَّلَام أَنَّهُ اِبْتَعَثَهُ إِلَى فِرْعَوْن وَمَلَئِهِ مِنْ الْأُمَرَاء وَالْوُزَرَاء وَالْقَادَة وَالْأَتْبَاع وَالرَّعَايَا مِنْ الْقِبْط وَبَنِي إِسْرَائِيل يَدْعُوهُمْ إِلَى عِبَادَة اللَّه وَحْده لَا شَرِيك لَهُ وَيَنْهَاهُمْ عَنْ عِبَادَة مَا سِوَاهُ وَأَنَّهُ بَعَثَ مَعَهُ آيَات عِظَامًا كَيَدِهِ وَعَصَاهُ وَمَا أُرْسِلَ مَعَهُ مِنْ الطُّوفَان وَالْجَرَاد وَالْقُمَّل وَالضَّفَادِع وَالدَّم وَمِنْ نَقْص الزُّرُوع وَالْأَنْفُس وَالثَّمَرَات.

هه‌لبژاردنی ته‌فسير

هه‌لبژاردنی سوره‌ت

هه‌لبژاردنی زمان

بلاوی بكه‌وه‌

Bookmark and Share