خيارات حفظ الصفحة والطباعة

حفظ الصفحة بصيغة ووردحفظ الصفحة بصيغة النوت باد أو بملف نصيحفظ الصفحة بصيغة htmlطباعة الصفحة
وَمَا أُوتِيتُم مِّن شَيْءٍ فَمَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَزِينَتُهَا ۚ وَمَا عِندَ اللَّهِ خَيْرٌ وَأَبْقَىٰ ۚ أَفَلَا تَعْقِلُونَ (60) (القصص) mp3
يَقُول تَعَالَى مُخْبِرًا عَنْ حَقَارَة الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا مِنْ الزِّينَة الدَّنِيئَة وَالزَّهْرَة الْفَانِيَة بِالنِّسْبَةِ إِلَى مَا أَعَدَّهُ اللَّه لِعِبَادِهِ الصَّالِحِينَ فِي الدَّار الْآخِرَة مِنْ النَّعِيم الْعَظِيم الْمُقِيم كَمَا قَالَ تَعَالَى : " مَا عِنْدكُمْ يَنْفَد وَمَا عِنْد اللَّه بَاقٍ " وَقَالَ : " وَمَا عِنْد اللَّه خَيْر لِلْأَبْرَارِ" وَقَالَ : " وَمَا الْحَيَاة الدُّنْيَا فِي الْآخِرَة إِلَّا مَتَاع" وَقَالَ تَعَالَى : " بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَيَاة الدُّنْيَا وَالْآخِرَة خَيْر وَأَبْقَى " وَقَالَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " وَاَللَّه مَا الْحَيَاة الدُّنْيَا فِي الْآخِرَة إِلَّا كَمَا يَغْمِس أَحَدكُمْ أُصْبُعه فِي الْيَمّ فَلْيَنْظُرْ مَاذَا يَرْجِع إِلَيْهِ " وَقَوْله تَعَالَى : " أَفَلَا تَعْقِلُونَ " أَيْ أَفَلَا يَعْقِل مَنْ يُقَدِّم الدُّنْيَا عَلَى الْآخِرَة .

هه‌لبژاردنی ته‌فسير

هه‌لبژاردنی سوره‌ت

هه‌لبژاردنی زمان

بلاوی بكه‌وه‌

Bookmark and Share